About me

صورتي
أنا الأحلام .. وأنا من تتنفس الخيال ! فحيث الخيال أكون .. !

Categories

Popular posts

My Bloggers

Followers

What do you think about my blogger ?



ShoutMix chat widget
free counters






















































يوم تزورني الرياح



 ربما يوم تزورني الرياح 
 سيخفق قلبي عالياً ..
على مرجوحتي سيطير
سيذهب للبعيد ..

يا الحياة

يا الحياة ..
إلى متى ستعذبيني ؟
فمازلت طفلة صغيرة
متى ستداعبيني و تفرحيني ؟
ألا يكفيني !
يا الحياة ..
إلى متى شعوري بأني مسلوبة من كل شيء ؟
إلى متى سأجابه ؟!
اتركيني و ارحميني !
دعيني أبلغ عنان السماء
دعيني !

هناك

بين السماء و الأرض
أجد نفسي ..
بين الغيوم كفراشة أطير !
أحلق مع شعوري
وترفعني الأحاسيس ..
هناك أجد نفسي !

هل سأعود

أجد نفسي أبتعد
لكن سرعان ما أعود
و أعود !
مازالت كما كنت ..
إيه كم قاسيت
و عانيت ..
حتى أصبحت ذكراي تلاحقني
وألواني تشتاق لي ..
أريد ان ابتعد
لكن هل سأعود ؟!

نور قلبي

يا نور قلبي أحتاجك
لا تتركني ..
أخشى تلك الظلمة الموحشة
كن معي ..
لم يعد ينفع البكاء و الكلمات لا تكفي
لم يبقى سوى الصمت !
يا نور قلبي لا تبتعد ..
فكيف ستكون دقاتي بعدك
كيف سأرى الكون حولي ..
أخاف تلك العتمة !

نهر مشاعري

أكاد مرات أن أنجرف
وراء أنهار المشاعر التي تجتاحني ..
لكني لم أغرق أبداً
وجدت مشاعري نبيلة جداً ..
لدرجة أني سأكتمها بداخلي..
لعل وعسى يجف نهرها يوماً !

نقش على الخيال

مازالت الكلمات تأخذني بعيداً
ترسمني كما أريد ..
تارة في فضائي
و تارة تأخذني لأعماق بحاري ..
نجومي مازالت تلمع
و قمري يناديني ..
أمواجي إلى الآن تتلاطم
و بحري يعاديني !
أنا من أنا ؟
نقش على الخيال ..
كنت منذ زمن و مازلت !

نقش حبر طُبع

لا أعلم إن كان لمصير قلبي أن يطوى بين كتاب
و أن ينسى ..
فقدت وجدت تلك الأوراق تعصره
تطبع حبرها على جداره
تنقش آهاتها !
لا أعلم إن كان لقلبي أن يتحمل تجاهلها
ربما يوماً ستمحى !

مرجوحة



ربما الأحاسيس ما تحكمني ..
فاليوم أردت مرجوحة
و غداً لا أعلم ما الذي سأريد !

تقتلنا




ليس له نهاية و لا بداية
فهكذا أحوال تجري لتقتلنا !

رمادية

كل من يراني يقول عني بأني رمادية
لا أدري ما سر تلك التسمية ..
أيريدون أن يتلطفوا بحالي
وعدم وصفي بالسوداوية !
لكني لست متشائمة أبداً ..
إنها فقط حياتي التي انتزعت منها الألوان
ولم يبقى سوى الرماد الذي تناثر حولي !

لماذا

لماذا سمحت لنفسي بهذا ؟
عرّضت نفسي للرياح مجددا ..
لا أستطيع أن أقف امامها
لا أقوى على مجابهتها ..
كم مرة قلت
و كم مرة قلت 
و كم مرة..
و أعيدها مجددا !
لن أكررها أبدا و ضعتها في كتابي ..

لست أدري

لست أدري
مجهول ما أريد !
لست أدري
غريب ما أريد !
لست أدري
ضياع ما وجدت !
لست أدري
جنون ما لقيت !
لست أدري ..
لست أدري أين سأرحل وأين سأبقى !
لست أدري
لكني أعلم أني لست أدري !

لديك الغد

اطمأن يا قلب
لديك غداً
اطمأن !
فمادامت الأرض تدور
و الظلماء بعد الفجر تزول ..
اطمأن !

لا أحد

كم هو مؤلم أن تحب أشخاصاً حد الجنون
لكنك لا تجدهم ..
تتمنى منهم وفاءاً
قرباً ..
ابتعدوا و تركوك !
أردتهم بجانبك
لكنهم رحلوا ذهبوا ..
تتمنى أن يأخذوك إلى السماء
لكن لا أحد !

كفى

لا أحتمل
فكفى ألاماً ..
الضيق يخنقني
صرخاتي تريد الخروج !
كفى !
كفى !
كفى !
لا أحتمل كفى !

كن معي حتى بالخيال

يريدك قلبي معي
حتى لو بالخيال ..
حتى لو أخذتني بعيداً
و ذهبت بي إلى أرض الأحلام !
يريدك قلبي
تحتضنه
تحن إليه و تبقى معه ..
لذا كن معه بداخلي
لا ترحل !

قلمي

قلمي كنت دوماً ملجأي
عندما تضيق بي الدروب ..
عندما تحتبس بعيوني الدموع
عندما يصرخ قلبي ..
قلمي كنت أنيسي
سلاحي
وسيلتي لأنسى آلامي ..
كنت طريقي بعدما انقطعت كل الطرق
كنت سعادتي بين الشجن ..
قلمي أنت صديقي
أنت من سأختارك إذا خير لي ترك الاخرين ...

قصة لم تكتمل

في ذكرياتي قصصاً بعيدة
تروي لي أياماً سعيدة ..
أستعود الأيام
و تجلب معها الأحلام ؟
لم تكتمل القصة
فمازالت الأحداث مبهمة
و الراوية ملت مني و من حزني ..
مازلت حائرة !

قسوة مغروسة

أيا نبضي الحزين
أيا روحي التي مازالت الأيام تقسو عليها
أيا نفسي الوحيدة ..
لأجلي سأمضي !
فإلى متى سأتحمل تلك القسوة
إلى متى سأبكي بيني و بين نفسي
إلى متى ستغرس الطعنات بقلبي ؟!
آه ..
كم أصبحت الأيام عنيدة
و أنا وحدي فقط هكذا وحيدة !

غريب قلبي

غريب قلبي
لم يحتمل حرارة الصيف فذاب ..
يتحسف على ساعات أمضاها تحت الشمس
و يحن إلى ليل يجد فيه القمر !

غربة أحاسيس

أحاسيس الوحدة تدنو مني
غربة خوف مجهول !
حولي الجميع
لكن لا أشعر بأحد ..
كأني أعيش بعالم آخر
كأني في بقعة لم تكتشف أبداً ..
و حدي و الألم !

غرابة

الغرابة تعني أن ينتابك شيء لم تتوقعه
أمر عجيب ..
شعرت بهذا الشعور اليوم
شعرت بأني ذهبت إلى عالم آخر ..
حلقت بعيداً كما الفراشات و لكن ليس حول الورود !
ربما كنت طيراً لأني لمست السحاب
أو ربما كنت أنا نفسي لأني وصلت للنجوم ..
غريبٌ كان فقد شعرت بروحي !

عقبات

لقد زادت همومي
فنهاية الطريق اقتربت ..
لكن تملأها العقبات !
كم أتمنى لو تفرش بالورود
لأصل إليها محملة بالورود ..
لأقدمها لمن زادني أملاً في يوم من الأيام
بث في قلبي حب الحياة
من ساندني !
لكن وردة سأخذها لي
سأحفظها في كتابي ..
لأتذكر و أقول قد مررت من هنا يوماً ..

عالية

لا يزال أملي عالياً بأن أفارق الأرض
أن أترك المجهول بعيداً عني ..
و لا أريد أبداً أن أكون مثلما لا أريد أن أكون !
و حتى إن كان بعيداً
فلا أريد أكثر ..
أنا عالية
لن أسمح لنفسي بالانكسار أبداً !
روحي ثمينة
و حياتي لا تستحق أبداً من يقتلها !
سأتذكر هذا ..

شاطئ الأمل

شاطئ الأمل
بحثت عنك كثيراً ..
أما زلت فاتحاً لي يديك ؟
اشتدت العاصفة
الامواج تريدني
خذني إليك ..
يا شاطئ الامل
لا أخاف الغرق
دلني عليك ..
بحثت حتى علمت بأني لن أفقد أمل أن آتي إليك
شاطئ الامل
انتظرني
سأتي و أبقى للأبد ..

ألا يكفي

ألا يكفي الرحيل
إن رحلتُ وابتعدتُ و ذهبتُ ..
ألا يكفي النسيان لتتركني ؟!
إذا ماذا ؟
قررتُ السفر
الولوج لعالمي ..
قررتُ الإكتفاء بالنظر
فربما بالبعد سأهجر ألمي !

سلام

 
سلام يا من كانت الدمعات تحكيه
تناديه ..
أين ذهب
و أين رحل ؟

حياة تافهة


حياة تافهة
لا يستحق أحد أن يعيشها ..
كم تمنيت الموت فلا شيء يعجبني
هموم تحيط بي من كل جهة ..
لا أحتمل أن أرى من هم حولي يعانون
فأنا أشعر بكل ما بداخلهم
أتأثر بتأثرهم ..
لماذا لم أخلق عديمة الاحساس ؟!
قلبي لا يحتمل
مللت من البكاء
لا أريد أن أكمل
لا أريد أن أبقى هكذا للأبد ..
كم تمنيت لو أكون متحجرة القلب
لا يهمني أحد
لا يهمني سوى نفسي ..
كم تمنيت لو كانت لدي القدرة على الطيران
أن أعيش وحيدة بالفضاء
أن اموت وحدي !
لا أريد أحد
لا أريد أحد بقربي
لا أحتمل فقداني لشخص آخر !

سعادة

حلمت دوماً بسعادة بأمان
شعور يتملكني يجعلني أطير من الفرح ..
كنت أعلم بأني سأعيش قصة ليست كقصة أعرفها
قصتي أنا
أعيشها بين فصولها و أحداثها ..
حتى و إن كانت تختلف عن الواقع
أو لا تمس الواقع بصلة !
إنها بعيدة عن هذا العالم
بعيدة عن السماء
بعيدة عن الخيال ..
بعيدة عن البحار و الأنهار و الأشجار
بعيدة عن النجوم و النيازك و الشهب ..
بعيدة جداً ..

ربما أنت

يا شيئاً من الحزن
يا بعضاً من السعادة ..
تهت
و حيرت ..
من أحبه أكثر
أنت أو أنت ..
حقاً لا أعلم !
ربما أنت يا شيئاً من الحزن ..

حلمي البعيد

أشياء تحيرني منذ زمن بعيد
يا ترى ما هو  مستقبلي ؟
أستتحقق طموحاتي
هل سأصبح كما حلمت دوماً ..
هل سأرى الدروب تقصر
و تفرش لي طرقاً من الورود ؟
هذه أشياء تكاد تقتلني عندما أفكر فيها
فأحلامي ستظل موضوعة بذلك الصندوق الذهبي ..
هناك خلف السحاب
بعيدة عني جداً ..
و لا أعلم إن كنت سأصل إليها يوماً
فسلمي مازال مكسوراً !
حائرة أنا و دمعتي ليست على خدي
ولكن صمتاً بقلبي ..

تحمل قلبي



 لا أدري إن كانت
تلك الشعلة الخافتة
ستنطفئ ..
لا أدري !
قلبي تحمل ما جنته يداك ..


بكاء بعد شتاء



أشعر بالبرد يلتحفني
كأن الشتاء عاد ..
و قلبي لا يكاد ينبض
حتى تبدأ بالبكاء عيناي ..
لماذا؟!

بؤرة صمت

لطالما كان الصمت
تلك البؤرة التي أجمعتني ..
تلك الزاوية الساكنة التي ألتجأ إليها
أحتمي بها ..
أحاول إخفاء جانبي الميؤوس
فلربما ستحيط بي هالة من الغموض !
تنقذني من واقعي قليلاً
تتركني لأسبح في مخيلتي
تأخذني إلى عالم آخر ..
تنسيني الحياة أو ربما تجعلني أتشبث بها !

عاجزة

للحظات أجد نفسي عاجزة
نعم عاجزة ..
لا أجد كلمات لا أدري لماذا ؟!
فأنا لم أكن هكذا أبداً !
تغيرت كثيراً
بت أجهل أي فتاة أصبحت ..
فأنا بالأمس القريب
الأمس الذي شعاع شمسه مازال يلوح لي ..
لم أهتم كثيراً !
لماذا ؟
فقد اكتفيت من كل شيء لا أعلم ما أريد !

طير كسير

أريد أن انظر إلى السماء
لكن قلبي كطير كسير !
سيزداد ألماً
سيزيد وجعه !
عندما يرى الجميع يطيرون فوقه ..
قلبي ما زال جريح !
سأنظر إلى اسفل و أسير
أغرق بدموعي ..
فلا جناحان لدي 
و لم أعد فراشة أحلق إلى من أريد ..
قلبي طير كسير !

شاطئ الحزن

على شاطئ الحزن
أتيت مسرعة لأرسم قلبي ..
مع صوت الامواج
على التراب لتكتمل لوحتي ..
لكن قبل الذهاب
تذكرت أن اضع لمستي الاخيرة ..
أن اغرس ورود السعادة وسط قلبي !

شمعة

بين شمعاتي
أرى ألواناً غريبة ..
تارة تنطفئ
و تارة أخرى تشتعل ..
أطفئتها دموعي
و أشعلتها نيران قلبي !

شوق عيون



استيقظت باكراً جداً
بشوق غريب ..
كم كان الجو بارداً كالثلج
كأنه مشاعر باردة !
ها هو الشتاء اقترب
و الأمطار تنتظر السقوط من العيون !

الفراغ



عندما يلاحقني الفراغ
أجد نفسي عاجزة عن التصدي له ..
يريد أن يملكني غصباً
يحتل من عمر يالمساحات ..
و أنا لا أقوى على فعل شيء !


ألحان الحزن

لا أعلم لماذا ألحان الحزن تستهويني
لا أنا أعلم !
لكني أقول بأني لا أدري
و لكن أدري ..
ربما لأني أخاف
أخاف جداً أن أغرق ببحر من الأشجان ..
أخاف أن ترافقني تلك التسمية
أسيرة الحزن القديمة ..
أخاف يوماً أن لا أجد سوى الحزن
و العالم يصبح حولي صدى للآهات ..
ألا تكفي آهاتي الآن ؟!
ربما لا
ربما لا ..


الآن في هذه اللحظات

و الآن في هذه اللحظات
السكون يملأ المكان ..
أشعر بأن الزمن واقف !
لكن هناك شيء جميل رائع ..
ربما شعوري.
لا أدري ..
لكنني أريد أن أتكلم قليلاً
لعل الطيف الذي كان معي يعود ..


أفارقك

أفارقك و لا أدري ما الذي سأحمل بعد هذا ..
أهي حقائب الحزن ؟
أهي غصات الحنين التي تعانق قلبي ؟
أهي دموعي التي حلت مكان المطر ؟!
سأفارقك
و ستنطفئ شمعاتي !
و لن يبقى سوى آثارها ..
أنها أشعلت يوماً
و لن تشتعل بعدها !
فقد بكت الفراق و انتهت ..

إطلالة و قلبي

ترقبتها إطلالة بعد اطلالة
حولي تحوم
كما النجوم ..
وجدتها لحظة أسرتني
تغنت بي
ملكتني ..
قلبي ماذا تريد ؟
بعدي عنك أم قربي ..
أراك تريد هجري
نسياني ..
أني حملتك بداخلي !
و لو أني أرى صورتك
المجسدة الآن أمامي ..
ليست سوى طيف
رحل و لم يبقى ! 




اصمت


اصمت !
لا أريد سماع كلام أو تبريرات ..
اسكت !
دعني أتكلم قليلاً ..
لا
اتركني و ابتعد !


اشتقت لحلمي



أتأمل السماء كيف كانت
و كيف أصبحت ..
آراها باسقة أكثر !
أأستطيع الوصول إلى السحاب مرة اخرى؟
اشتقت لحلمي ..

أسيرة مهجورة

يا ظلام الليل أعطني قليلاً من ظلامك
فروحي قاربت الانكسار ..
يا دموع الشمس
لطالما اختفيتي دوماً ..
أريدها دموعي أن تكون مثلك
أريد الاختفاء !
أريد أن اكون وحيدة !
أريد لحياتي أن تتوقف !
أريد أن أكون مكبلة بجزيرة بعيدة !
أسيرة مهجورة لزمن لا نهاية له
مقيدة بقلبي المكسور ..

أسيرة الحزن

كنت كقصة دوماً
حزينة تارة و أحياناً سعيدة ..
لكني وجدت نفسي انجذب لأكون رواية حزينة
مأساوية ..
لا أدري لماذا ؟
هل الحزن تملكني و أصبحت ملكه الابدي ؟
هل عدت كما كنت
أسيرة الحزن والأشجان ؟
كما أسميت نفسي
عندما مسكت قلمي لأول مرة ..
عندما كانت الكلمات تخرج من قلبي بألم ..
ألم مزقني !
بين العوالم شردني !
نعم اسيرة الحزن أنا ..


أسير الحزن

يا أسير ..
أما حانت لحظة الابتسام ؟
يا أمير ..
أليست لديك مملكة ؟
لماذا لا تطير ؟ !
كف عن البكاء اذهب للطيور
حلق معهم الى امكان بعيدة ...
و لا تنسى ان تسير
فوق السحاب ..
أن تفعل المستحيل
تلمس البرق الكبير ...
لا تنسى !
إذهب ابتسم لحظة
و عد لحزنك من جديد ..
يا أسير الحزن !